كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن التعاون السعودي الروسي ساهم في ضمان استقرار أسواق الطاقة، معرباً عن امتنانه لجهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في إنجاح قمة العشرين. مهنئاً المملكة بنجاح القمة.
ونقلت وكالة «سبوتنيك» عن بوتين خلال مراسم استلام أوراق اعتماد سفراء أجانب أن علاقات روسيا مع السعودية -إحدى الدول الرائدة في الشرق الأوسط- تتطور بشكل متزايد.
وأشار بوتين إلى أن العلاقات اكتسبت أخيراً طابعاً واسعاً وشاملاً وهو ما سهّلته الاتفاقيات التي جاءت عقب زيارته إلى الرياض في أكتوبر 2019.
وقال: «تتعاون السعودية وروسيا بشكل فعال بصيغة «أوبك+»؛ ما يساهم بشكل مشترك في ضمان استقرار أسواق الطاقة العالمية».
من ناحية أخرى، كشف مصدران في منظمة الدول المصدرة للنفط والمنتجين خارجها «أوبك+» في وقت سابق، أن اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة «لأوبك+» انتهى بدون توصيات لتغيير الاتفاق الحالي لتخفيضات النفط.
وأشار مصدر آخر إلى أن الاجتماع القادم للجنة الوزارية المشتركة لـ«أوبك+» من المزمع عقده في 17 ديسمبر القادم.
وبحسب بيان مشترك صدر عقب الاجتماع الشهري للمجموعة: «يتعين على جميع الدول المشاركة توخي اليقظة والتحلي بالاستباقية والاستعداد للتصرف عند الضرورة وفقاً لمتطلبات السوق».
وكان وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان قد قال في وقت سابق: «نحن كمجموعة لا نريد إعطاء السوق أي عذر لتستجيب بشكل سلبي».
وأضاف: «السوق لن تتهاون مع أولئك الذين لا يلتزمون بالاتفاقات، هذا ما يحتم علينا الاستعداد للتحرك وفق متطلبات السوق، قلت أخيرا إننا علينا أن نكون مستعدين لتعديل بنود اتفاقنا إذا اقتضت الحاجة».
وذكر أن «المرونة والاستباقية يجب أن تبقيا هما المبادئ التوجيهية لمداولاتنا اليوم وفي المستقبل».
ونقلت وكالة «سبوتنيك» عن بوتين خلال مراسم استلام أوراق اعتماد سفراء أجانب أن علاقات روسيا مع السعودية -إحدى الدول الرائدة في الشرق الأوسط- تتطور بشكل متزايد.
وأشار بوتين إلى أن العلاقات اكتسبت أخيراً طابعاً واسعاً وشاملاً وهو ما سهّلته الاتفاقيات التي جاءت عقب زيارته إلى الرياض في أكتوبر 2019.
وقال: «تتعاون السعودية وروسيا بشكل فعال بصيغة «أوبك+»؛ ما يساهم بشكل مشترك في ضمان استقرار أسواق الطاقة العالمية».
من ناحية أخرى، كشف مصدران في منظمة الدول المصدرة للنفط والمنتجين خارجها «أوبك+» في وقت سابق، أن اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة «لأوبك+» انتهى بدون توصيات لتغيير الاتفاق الحالي لتخفيضات النفط.
وأشار مصدر آخر إلى أن الاجتماع القادم للجنة الوزارية المشتركة لـ«أوبك+» من المزمع عقده في 17 ديسمبر القادم.
وبحسب بيان مشترك صدر عقب الاجتماع الشهري للمجموعة: «يتعين على جميع الدول المشاركة توخي اليقظة والتحلي بالاستباقية والاستعداد للتصرف عند الضرورة وفقاً لمتطلبات السوق».
وكان وزير الطاقة الأمير عبد العزيز بن سلمان قد قال في وقت سابق: «نحن كمجموعة لا نريد إعطاء السوق أي عذر لتستجيب بشكل سلبي».
وأضاف: «السوق لن تتهاون مع أولئك الذين لا يلتزمون بالاتفاقات، هذا ما يحتم علينا الاستعداد للتحرك وفق متطلبات السوق، قلت أخيرا إننا علينا أن نكون مستعدين لتعديل بنود اتفاقنا إذا اقتضت الحاجة».
وذكر أن «المرونة والاستباقية يجب أن تبقيا هما المبادئ التوجيهية لمداولاتنا اليوم وفي المستقبل».